الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

‏«كاسيت الفيديو هذا ينقذ الحياة!‏»‏

‏«كاسيت الفيديو هذا ينقذ الحياة!‏»‏

‏«كاسيت الفيديو هذا ينقذ الحياة!‏»‏

سنة ١٩٩٩،‏ اصدر شهود يهوه كاسيت فيديو معدًّا خصوصا للاحداث بعنوان:‏ الاحداث يسألون ‏—‏ كيف يمكنني ان اصنع اصدقاء حقيقيين؟‏.‏ وقد اصبح متوفرا حتى الآن بأكثر من ٣٠ لغة.‏ يكتب ناظر في احدى جماعات اوكرانيا:‏ «كاسيت الفيديو هذا اثّر فينا جميعا!‏ فقد شاهده البعض خمس مرات،‏ وآخرون سبع مرات!‏ وبعد ذلك،‏ صار احداث كثيرون يتحدثون عن الافكار البارزة فيه.‏ حتى ان البعض منهم ذرفوا الدموع.‏ حقا،‏ كلنا لمسنا محبة يهوه واهتمامه المخلص بالاحداث.‏ اما انا فقد صرت افهم حاجات الاحداث بشكل افضل وأرغب ان اساعدهم اكثر وأكون خير صديق لهم».‏

ترك كاسيت الفيديو هذا اثرا في احداث كثيرين حول العالم.‏ على سبيل المثال،‏ تكتب ليتيسيا،‏ فتاة من الأوروغواي عمرها ١٧ سنة (‏صورتها الى اليمين)‏:‏ «لم تكن المعلومات الامر الوحيد الذي حرّك مشاعري بل ايضا الاهتمام الذي يُظهره يهوه وهيئته بنا نحن الاحداث.‏ اعجز عن ايجاد كلمات تعبِّر عن شكري على هذا الكاسيت القيّم،‏ لذلك لا يسعني القول إلا شكرا جزيلا!‏».‏

وفي الولايات المتحدة،‏ حضرت شاهدة راشدة هذا الكاسيت عدة مرات واستطاعت من خلاله ان تساعد مراهقة كانت تعيش حياة مزدوجة.‏ تكتب:‏ «كانت آنيت تشرب الكحول بإفراط وتعاشر اشخاصا سيِّئين،‏ حتى انها تعاطت ذات مرة المخدِّرات.‏ * لكنَّ هذا الكاسيت ترك فيها اثرا كبيرا.‏ فخلال فترة قصيرة تخلّت عن عشرائها هؤلاء وممارساتها الرديئة،‏ واعتمدت بعد ستة اشهر.‏ حقا،‏ ان كاسيت الفيديو هذا ينقذ الحياة!‏».‏

▪ سنة ٢٠٠٤،‏ اصدر شهود يهوه برنامج فيديو آخر للاحداث على قرص DVD بعنوان:‏ الاحداث يسألون:‏ ما هي اهدافي في الحياة؟‏ ‏(‏بالانكليزية)‏.‏ نأمل ان يشجّع هذا البرنامج احداثا كثيرين على وضع عبادة يهوه اللّٰه اولا في حياتهم.‏ —‏ متى ٦:‏٣٣‏.‏

‏[الحاشية]‏

^ ‎الفقرة 4‏ جرى تغيير الاسم.‏