مَن لن يمجِّدَكَ يا يهوه؟!
(مزمور ٩٦:٨)
تنزيل:
١- مِثْلُكَ مَنْ يَا إِلٰهِي؟!
وَحْدَكَ أَنْتَ ٱلْعَلِي.
مَاذَا أَرُدُّ إِلَيْكَ
مُقَابِلَ حُبِّكَ لِي؟
مَجْدُكَ فَوْقَ ٱلسَّمَاءِ،
لَيْسَ إِلٰهٌ سِوَاكْ.
مَنْ أَنَا حَتَّى تَرَانِي،
وَتَغْمُرَنِي بِرِضَاكْ؟!
(اللازمة)
يَا يَهْوَهْ ٱللّٰهْ، اَلْمَلِكُ ٱلْأَبَدِي،
كَمْ عَظِيمٌ يَا أَللّٰهْ!
إِلٰهِي يَاهْ، تَسْتَاهِلُ ٱلتَّسْبِيحْ.
أَنْتَ خَالِقُ ٱلْحَيَاهْ.
لَكَ كُلُّ ٱلْمَجْدِ، يَاهْ.
٢- كُلَّ حَيَاتِي وَعُمْرِي
أَحْيَا لِخِدْمَتِكَ.
فَرْحَةُ قَلْبِي وَفَخْرِي
أَنْ أُعْلِنَ مَجْدَ ٱسْمِكَ.
قُوَّتِي أَنْتَ وَمَجْدِي،
تُرْسِي وَمُعْتَمَدِي.
سَيِّدِي أَنْتَ يَا يَهْوَهْ،
إِلٰهِي إِلَى ٱلْأَبَدِ.
(اللازمة)
يَا يَهْوَهْ ٱللّٰهْ، اَلْمَلِكُ ٱلْأَبَدِي،
كَمْ عَظِيمٌ يَا أَللّٰهْ!
إِلٰهِي يَاهْ، تَسْتَاهِلُ ٱلتَّسْبِيحْ.
أَنْتَ خَالِقُ ٱلْحَيَاهْ.
لَكَ كُلُّ ٱلْمَجْدِ، يَاهْ.
٣- كُلُّ ٱلْخَلِيقَةْ جَمَالٌ،
تعْكِسُ حِكْمَتَكَ.
تَمْلَأُ قَلْبِي ٱنْدِهَاشًا،
تُرِينِي مَحَبَّتَكَ.
أَرْضًا وَبَحْرًا وَجَوًّا
تَظْهَرُ قُوَّتُكَ.
مَنْ لَنْ يَخَافَكَ رَبِّي،
وَمَنْ لَنْ يُمَجِّدَكَ؟!
(اللازمة)
يَا يَهْوَهْ ٱللّٰهْ، اَلْمَلِكُ ٱلْأَبَدِي،
كَمْ عَظِيمٌ يَا أَللّٰهْ!
إِلٰهِي يَاهْ، تَسْتَاهِلُ ٱلتَّسْبِيحْ.
أَنْتَ خَالِقُ ٱلْحَيَاهْ.
لَكَ كُلُّ ٱلْمَجْدِ، يَاهْ.
(انظر ايضا مز ٩٦:١-١٠؛ ١٤٨:٣، ٧.)